الشباب وتحديات المستقبل

بقلم: زينب شرعان
الشباب هم عماد المستقبل، وهم الأمل الذي نعلق عليه آمالنا في بناء مجتمع أفضل. في ظل التحديات المتسارعة والتغيرات الكبيرة التي يشهدها العالم، يأتي دور الشباب ليكونوا في طليعة المبادرين والفاعلين في مختلف المجالات. إن الاستثمار في الشباب من خلال التعليم والتدريب والتوجيه يمكن أن يسهم بشكل كبير في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار.

🔹الشباب اليوم يمتلكون طاقات هائلة وقدرات فريدة تمكنهم من مواجهة التحديات والابتكار في حل المشكلات. من خلال المشاركة الفعالة في الأنشطة المجتمعية والسياسية، يمكن للشباب أن يلعبوا دورًا محوريًا في بناء مستقبل أفضل لبلدانهم ومجتمعاتهم.

🔻في النهاية، المستقبل ينتمي للشباب، وهم من سيكتبون فصلاً جديداً في تاريخ الأمة. فلنعمل جميعًا على تمكينهم ودعمهم ليكونوا قادرين على تحقيق طموحاتهم وتحقيق مستقبل مشرق.‼️